بعيدا عن مهبط الوحي وعواصم الخلافة الإسلامية، ترقد في برلين أقدم مخطوطات القرآن الكريم في العالم والتي يعود تاريخها للسنوات الأولى من الهجرة، وفق ما تؤكده نتائج ودراسات تمولها حكومتا ألمانيا وفرنسا بشأن التطور التاريخي لتدوين وكتابة القرآن الكريم.
هذه اللائحة تبرز اقدم مخطوطات القرآن الكريم التي عثر عليها حتى يومنا هذا:
المخطوطة الأندلسية بتايلاند
في نوفمبر 2014/تشرين الثاني ، ذكرت وسائل إعلام إسبانية أن باحثين من جامعتي مالقة وغرناطة يدرسون إمكانية أن تكون نسخة من القرآن الكريم محفوظة في المدرسة القرآنية بمدينة ناراتيوات، جنوب تايلاند، أندلسية الأصل وقد تعود إلى «عبد الرحمن الغافقي»، أمير الأندلس.
ويمتلك النسخة “محمد لطفي” مدير المدرسة القرآنية في مدينة ناراتيوات، ذات الأغلبية المسلمة. وكان قد ذكر أنه قد حصل عليها من صديق مغربي. وأضاف: “ليس لدينا خبرة في المحافظة على النسخ القرآنية القديمة، كما أننا لا نملك المال الكافي لحمايتها. وقبل ذلك كنت أحتفظ بالمخطوطات في منزلي، أما الآن فلدينا مكان لحفظها في المدرسة”. ويوضح “لطفي” أن النسخة المخطوطة تعود بالأصل إلى القائد الأندلسي “عبد الرحمن الغافقي“.
وقد أرسلت المدرسة القرآنية مجموعة من الصور الفوتوغرافية لنسخة القرآن إلى بعض المتخصصين من الباحثين الإسبان لمعرفة رأيهم حول هذا الموضوع، فاتفقت آراؤهم على أنه من الصعب البت في هذه المسألة دون دراسة المخطوطة دراسة دقيقة ومتأنية. وكان من بينهم المستعرب “خوان بابلو إرياس” الأستاذ في جامعة مالقة، جنوب إسبانيا، الذي قال: “إن النسخ القرآنية الأندلسية والمغربية تشترك في الكثير من المزايا، حتى تصل أحيانا إلى صعوبة تحديد فيما إذا كان المخطوط أندلسيا أو مغربيا، إلا في حالة أن تشير النسخة في نهاية النص إلى مكان كتابتها، أو أن هناك معلومات أخرى نستطيع من خلالها تحديد هويتها”.
أما الأستاذة “ماريا تيريسا إسبيخو” من قسم الرسم من جامعة غرناطة، والتي كانت قبل ذلك قد رممت نسخة قرآنية من القرن السابع الهجري/ الثالث عشر الميلادي، فقد قالت حول هذه النسخة: “بعد تفحص الصور الفوتوغرافية لها، ومن خلال شكل الخط، وطبيعة الكتابة، والزخرفة، فمن الممكن أن يكون المخطوط أندلسيا أو مغربيا”.
وتجدر الإشارة إلى أن “عبد الرحمن الغافقي” هو أحد أبرز القادة العسكريين في التاريخ العربي، الذي تولى حكم الأندلس قبل أن يقتل سنة 114 هجرية- 732 ميلادية.
مخطوطة كهوف الضالع باليمن – عمرها 1236 عاما
في أكتوبر/تشرين الأول 2012 عثر شاب يمني من مدينة الضالع على أحد أقدم النسخ من القرآن الكريم في أحد الكهوف الجبلية جنوب المدينة وقد وضعت بداخله مادة شمعية نادرة ولفت بغطاء جلدي.
وأفادت وكالات الأنباء آنذاك، أن حروف النسخة القرآنية خالية من النقاط والتشكيل وقد دون على صفحتها الأولى (نسخت بيد الفقير إلى الله عام 200 هجرية) مما يؤكد، حسب تقارير صحفية، أنها أحد أقدم نسخ القرآن الكريم في العالم حيث أكدت الفحوصات الأولية للنسخة أصليتها وصحة البيانات المدونة عليها.
وقد عثر بجانب المصحف الكريم على سيف بقبضة نحاسية مصقولة ودوّن عليه بخط عربي واضح اسم “ذي الفقار” وهو الاسم الشهير لسيف الإمام علي بن أبي طالب رضي الله عنه. وذكرت تقارير صحفية ان عروض مغرية قدمت للشاب لدفعه على بيع نسخة القرآن الكريم كان آخرها 12 مليون ريال يمني لكنه رفض مفضلا الاحتفاظ بالنسخة.
مخطوطة الجامع الكبير باليمن – عمرها 1344 عاما
أثناء أعمال ترميم الجامع الكبير بصنعاء، عاصمة اليمن، إثر سقوط أمطار غزيرة عام 1972، عثر العمال على مخبأ سري بين السقف الداخلي والسقف الخارجي للجامع. وكانت مفاجأة للجميع، عندما أخرج العمال من هذا المخبأ، الآلاف من القصاصات والدفاتر والكتب البالية، ووجدت كميات هائلة من الرقوق الجلدية مكتوب عليها بخطوط عربية قديمة.
جمع العمال ما وجدوه من أوراق ووضعوها في عشرين “زكيبة”، وحفظوه تحت سلم منارة الجامع. وتبين بعد ذلك، أن ما عثروا عليه يمثل مكتبة قرآنية قديمة، وأكد رجال الآثار اليمنيون، أن المخطوطات المكتشفة، تحتوي على آيات قرآنية يعود تدوينها إلى القرون الأولى للهجرة. وظلت “الزكائب” منسية تحت المئذنة بما تحتويه من قصاصات، إلى أن رآها مصادفة القاضي “إسماعيل الأكوع”، الذي كان رئيسا لهيئة الآثار اليمنية في ذلك الوقت. وقد أدرك “الأكوع”، الأهمية التاريخية لما عثر عليه من نصوص، فطلب من الحكومة الألمانية المساعدة على ترميمها وصيانتها.
ووافقت ألمانيا عام 1979 على تنفيذ مشروع صيانة المكتبة الذي بلغت تكاليفه 2.2 مليون مارك ألماني. كان الباحث الألماني «غيرد بوين»، المشرف على مشروع الترميم والصيانة للمكتبة المكتشفة، هو أول من فحص مخطوطات صنعاء عام 1981، وهو الباحث المتخصص في الخطوط العربية من جامعة سارلاند بمدينة ساربروكن الألمانية، الذي أدرك التاريخ القديم للقصاصات بعد ملاحظته أن بعض النصوص مكتوبة بالخط الحجازي النادر، وهو أول خط كتب به القرآن قبل الخط الكوفي.
وتبين عند فحص المخطوطات أنها مكونة من قصاصات وقطع جلدية صغيرة الحجم ومتباينة النوع والمصدر، لا تشكل مصحفًا واحدًا متكاملًا، بل أجزاء من مصاحف متعددة. كما أكدت الدراسات التي أجريت حتى الآن، أن هذه المخطوطات جاءت من 800 مصحف يرجع تاريخها إلى الفترة التي تمتد بين القرنين الأول والخامس للهجرة، أي بين القرنين السابع والحادي عشر للميلاد.
وتجدر الإشارة إلى أن الجامع الكبير في صنعاء من أقدم المساجد الإسلامية، وهو أول مسجد بني في اليمن، ويعتبر من المساجد العتيقة التي بنيت في عهد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم.
مخطوطة ولاية بادن الألمانية – عمرها 1366 عاما
في منتصف ديسمبر/كانون الأول 2014 عثر باحثون في جامعة “توبنغن” في ولاية “بادن فورتمبيرغ” الألمانية، على نسخة من القرآن الكريم في مكتبة الجامعة خطت باليد، تعود للقرن السابع الميلادي، وتتشابه التفاصيل المحيطة بذلك الاكتشاف مع اكتشاف “برمنغهام” الأخير مع بعض التغييرات الطفيفة في الفترة التي تعود إليها المخطوطة والخط المستخدم فيها.
وأوضح “ميكائيل ماركس” رئيس مركز دراسات “كوربيس كوراني كوم” الألمانية، أن نتائج العينات المأخوذة من المخطوطة القرآنية لتتبع تاريخ كتابته عبر طريقة التأريخ بالكربون المشع، أظهرت أنها تعود لفترة مابين 649-675 ميلادية. وأشار ماركس إلى أن المخطوطة كتبت بالخط الكوفي، وهو أحد أقدم خطوط اللغة العربية، مبينا أنها ليست الأقدم تاريخا بل هنالك أكثر من 20-30 نسخة أقدم منها.
وقال “روغيرو صان سفرينو”، أكاديمي في قسم اللاهوت: “لا فرق بين محتوى المخطوطة القديمة والقرآن الذي بين أيدينا اليوم سوى نوع الخط المستخدم”.
وكانت المخطوطة قد وصلت إلى مكتبة الجامعة عام 1864، عندما اشترت الجامعة جزءًا من مجموعة الكتب الخاصة بالقنصل البروسي “يوهان غوتفريد فيتس شتاين”.
مخطوطة جامعة برمنغهام البريطانية – عمرها 1370 عاما
أعلنت جامعة “برمنغهام” البريطانية يوم الأربعاء الماضي 22 يوليو/تموز سنة 2015 أنها عثرت في مكتبتها على مخطوطة قرآنية تعتبر هي الأقدم في العالم كله. وتبين من نتائج الفحوص على المخطوطة باستخدام نظائر الكربون المشع أن عمرها يبلغ 1370 عاما على أقل تقدير.
هذا الأمر يرجح احتمال أن يكون أحد الصحابة أو الجيل الأول للتابعين هو من كتبها. ويحدد هذا الفحص عمر المخطوطة بنسبة دقة تصل إلى 95 % ويشير إلى أن النص الموجود على هذه الجلود يعود تاريخ كتابته إلى الفترة ما بين 568 و645 ميلادية.
وتتكون المخطوطة من اثنين من أوراق الرق، وتضم أجزاءً من السور رقم 18 إلى رقم 20، وكتبت باستخدام أحد أقدم الخطوط العربية وهو الخط الحجازي، وتعد هذه المخطوطة جزءا من مقتنيات بالجامعة تضم 3000 وثيقة من الشرق الأوسط حصلت عليها الجامعة في عشرينيات القرن الماضي عبر “ألفونسو مينجانا” وهو قس كلداني ولد بالقرب من الموصل بالعراق.
وبقيت الأوراق في مكتبة الجامعة مدة قرن لم يلتفت إليها أحد، وحفظت المخطوط مع مجموعة أخرى من كتب ووثائق عن الشرق الأوسط، دون أن يعرف أحد أنه من أقدم نسخ المصحف في العالم.
وعلق أحد الأساتذة بالجامعة موضحا أن هذه المخطوطة تدل على أن القرآن الموجود حاليًا لا يختلف عنه وقت جمعه، بينما صرحت مديرة مجموعة المقتنيات بمكتبة جامعة “برمنغهام” أن هذه المخطوطة تعتبر في غاية الأهمية وأنها كنز عالمي فيما يتعلق بالدراسات الإسلامية.
ويضيف البروفيسور “توماس” أن “العمر التقديري لمخطوط برمنغهام يعني أنه من المحتمل جدا أن كاتبه قد عاش في زمن النبي محمد”، مؤكدا أن “الشخص الذي كتب هذه الصفحات لابد أنه عرف النبي محمد، وربما رآه واستمع إلى حديثه، وربما كان مقربا منه، وهذا ما يستحضره هذا المخطوط”.
وقال البروفسور “ديفيد توماس”، الأستاذ المختص في المسيحية والإسلام إن بعض نصوص “الوحي” كتبت على “رقائق من السعف أو الصخور أوالجلود وعظام أكتاف الجمال”، وإن نسخة نهائية من المصحف جمعت في عام 650 ميلادية، مشيرًا إلى أن “هذه الأجزاء من القرآن التي كتبت على هذه الرقائق، يمكن، وبدرجة من الثقة، إعادة تاريخها إلى أقل من عقدين بعد وفاة النبي محمد” صلى الله عليه وسلم.
وأضاف: “إن هذه الصفحات قريبة جدا من القرآن الذي نقرأه اليوم، وهو ما يدعم فكرة أن القرآن لم يعرف إلا تغييرا طفيفا، أو أنه لم يطرأ عليه أي تغيير”.
شكراً جزيلاً على هذه المعلومات القيمة ؛ لكن هناكـ لفته بسيطة 1370 ميلادى تساوى 1411 هجرى لأن كل 300 سنة ميلادية تساوى 309 سنة هجرية كما جاء فى سورة الكهف أرجو التنوية على ذلكـ و بالتالى تصبح المخطوطة الاخيرة هذه مكتوبة بعد وفاة النبى عليه الصلاة والسلام بأقل من 15 عام اى فى عهد سيدنا عثمان بن عفان هو الشئ الثابت تاريخيا ، حيث أن جمع القران بدأ فى عهد سيدنا ابو بكر و انتهى فى عهد سيدنا عثمان بن عفان رحهمها الله
..
شكرا على توضيح الفرق بين التاريخين الهجري و الميلادي
كل 300 سنة ميلادية = 309 سنة هجرية
الموقع رائع لكنه لا يتيح قص الصور و المعلومات
شكرا ولكننا قمنا بذلك بسبب قيام العديد من القراء بنقل محتوى المقالات الى مواقع خاصة بهم مما يعرضنا جميعا لعقوبات من قبل محركات البحث
المصحف الاقدم في مكتبة الملك عبدالعزيز في الحرم المكي وهو احد المصاحف العثمانية المرسلة الى الامصار في عهد عثمان رضي الله عنه ،وليس كما يذكر المقال
ويدعي ان المصحف قد حدث له تغير بسيط او لم يتغير القرآن الكريم في صدور الرجال وفي الكتب ولم يتغير منه حركة فقد تكفل ربنا بحفظه
ربنا ليه يتكفل بحفظ القرآن ولم يتكفل بحفظ التوراة والإنجيل مع ان مخطوطات التوراة والإنجيل تفوق في العدد واللغات والدقة مخطوطات القران
ربنا لم يحفظ التوراة او الانجيل لانهم كانوا كتب للمرحله التى انزلوا فيها كما هوه الحال للرسل قبل محمد صلى الله عليه وسلم . فقد ارسل الله الرسل قبل ذلك لاوقات ولاقوام محدده . وليس كل رسل الله تعالى مذكورين فى القران او معروفين (وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلًا مِّن قَبْلِكَ مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا عَلَيْكَ وَمِنْهُم مَّن لَّمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ ۗ)
اقدم مخطوط للتوراة اليهودية التي يعود اليها النصارى واليهود هو مخطوط حلب ، وهو يعود الى القرن الرابع الهجري اي بعد ظهور القرآن الكريم باربعة قرون
القران لم يتغير بالعكس والإنجيل يوجد به عدة كتب مختلفة و أول نسخة في الانجيل تعود لتقريبا 500 سنة بعد رفع سيدنا عيسى .
و كتبه ملك و انت تعرف الملوك و عندك عينة من طينتهم لحد اليوم
الصليبي المريض اينما نذهب يلاحقونا.. عجبا اليس عندكم وقت للعبادة اليس عندكن وقت للحياة اليس في عقلكم سوى الاسلام .. عجيب
واضح انك بتتكلم عن جهل وبدون معرفة دا اقرب كتاب اتجمع كامل للعهد القديم كان سنة 1108 م
اي كان القرأن اتجمع واتحفظ وكان لسه العهد القديم ما تجمعش في كتاب موحد وشوف الفارق الزمني بين سيدنا موسى وسيدنا محمد
https://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D8%AE%D8%B7%D9%88%D8%B7%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%82%D8%AF%D8%B3
لأن سيدنا محمد خاتم الرسل المرسلين من الله لذلك تكفل وتعهد الله بحفظ آخر كتبه السماوية وهو “القرآن الكريم”. والذي هو هُدى لكل الناس
اعتقد لان الله بعلم انهم سيحرفونه ولذلك تنبأ لموسى في العهد القديم عن النبي عليه الصلاة والسلام
اتحداك يكون لديكم كنيستين فقط بنفس ” الكتاب ” يؤمنون ويتلون منه صلواتهم
لم يتكفل بحفظهما لأن كلا منهما ليس الكتاب الخاتم للكتب السماوية
وأما قولك أن مخطوطات الإنجيل والتوراء أكثر من القرآن فهذا لسيده صحيح أنت لا تعلم كم هو كبير عدد المخطوطات
ولكن الأمر ليس بعدد المخطوطات وإنما بقدم المخطوطات فالإنجيل أقدم مخطوطة له ترجع إلى ثلاثة قرون ونصف بعد المسيح عليه السلام أما القرآن فتوجد له مخطوطات في زمن أو بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم
للرد على اخر تعليق للمدعو جوجو !!! لانة الله ارحم الراحمين واراد ان يكون اخر وحى محفوظ لجميع الخلق وايضا لتصحيح جميع اخطاء البشر فى تغيير التوراة والانجيل وهيا اخطاء عديدة !! مثل كذبة ان الله استراح وتعب بعد خلق الكون مثلا وجميع الاكاذيب عن سيدنا عيسى (ص) ..الخ !! لذلك عليكى شكر الله لرحمتة وليس البجح لماذا الله رحيم !! ثانيا اخطاء الانجيل من البش وليس من الله ..لذلك حفظ الله اخر كتب الوحى رحمة للناس وهوا القران الكريم ..
السلام عليكم ورحمه الله قال تعالى نحن نزلنا الذكر وانا له لحافظون نعم عندي مصحف له اكثر من ٦٠٠ سنه وبالمقارنة مع مصاحف مطبوعه حديثا لا يوجد اؤ اختلاف بين ماكتب قبل ٦٠٠ عام وما هو مكتوب اليوم صظق الله العظيم للمهتمين مراسلتي على [email protected]
وبالله التوفيق
اخي العزيز هل القران إلا عندك مشكل اي بالضمه و الفتح و الكسرة و السكون أو هو منطق فقط ارجو الرد
أحسن إجابة لسؤالك قوله تبارك وتعالى
(إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ)
جزاكم الله خيرا على هذه المعلومات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو سمحتم ان كان هناك صور لمصحف قديم ما قبل التنقيط
مع ارقام الايات
تكفي صفحة او اثنتين لأجل بحث اقوم به
وجزاكم الله كل خير
الذي بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجر
أسعدك المولى وجعل ما تقدمه في ميزان حسناتك
اخي العزيز هل كتاب القرآن المتواجد عندك مشكل او منطق فقط
الموجود الآن هو المحفوظ فى الصدور بالسند المتصل الصحيح من اول الإسناد إلى آخره
من جبريل عليه السلام إلى آخر رجل قبل قيام الساعة
ثم المرحله الثانيه هى الكتابه المنقوشه حسب الموافقه مع رسم المصحف وشكل اللغه وتغيرها ❤️